كدا الامر بان وان البلتاجى هو اللى وراء هذا الكلام المشين
و الواضح ان البلتاجى مش قادر ينسى هزيمته فى انتخابات 2004 تحت السن اللى فاز فيها الدكتور عبدالطيف المحترم
والمهندس شادى وخايف الأمر يتكرر تانى إن شاء الله فى 2009
من الآخر فى غيره قاتله من البلتاجى ضد الدكتور بندق حبيب الناس
اللى المعارضة بيحاولوا تشويه صورته ، لكن على رأى المثل : " من حفرَ لأخيهِ حفرةً وقع فيه "
رسالة للــبـلتــاجى
ارجوك اشتم تانى فى البرنس محمد طاهر وحبيب الكل الدكتور بندق لأن ذلك يزيد من شعبيتهم