ولا عمل أي حاجة
عربيات السجون هي هي أقصد عربيات الفيوم ( الصندوق ) اللي هي الأجرة
سويقة الحي السادس (( سوق الخضار )) زي ما هو بإستغلاله بهمجية البائعين فيه
الشوارع زي ما هي ولا إتغير فيها شيء ولو كان فيه بعض التغيير يبقي ده عشان القمامة كترت شوية
النجيلة في الجناين مبقاش ليها وجود وإن مكنش واحد معتني بالجزء اللي ادام شقته ده عشان اعتبرها ملكية خاصة يبقي خلاص مفيش حد مهتم مع إنه فيه ناس مسئولة عن رعاية الجنائن دي وتزويد المساحات الخضرا بالمدينة لكن مفيش رقابة ناسيين إن ربنا هيحاسبهم علي كل ده وعلي كل قرش بياخدوه عن العمل اللي هما المفروض يقوموا بيه ومش بيقوموا بيه
أما بالنسبة لموضوع المواصلات فما زالت هناك أزمة في الذهاب إلي رمسيس والمؤسسة وامبابة بالإضافة إلي الأجرة الغير محددة واللي عاملة ذي الطماطم كل شوية بسعر مع إن ليها تسعيرة في المرور ومحدش ماشي بيها (( ماهو السواقين بقوا بلطجية هنقول إيه .... معاهم ربنا .... دول بيسيبوا الكرسي اللي جنبهم فاضي وميرضوش يركبوا فيه إلا الحريم بس .... أعتقد والله أعلم إنها بتدفع أجرة زيادة .. وألا يمكن عشان طول الطريق وهو يبصبصلها ويلاغيها .... وبيحس بإرتياح وهو راكب جنب واحدة من الجنس اللطيف ...ويمكن بيحس برجولته وألا حاجة لأن ده نقص ربنا يعافينا.... والله أعلم ) .
المؤسسات الحكومية ما زالت بلا تنظيم والماشي هو إن (( الجنيه غلب الكارنيه )) لا سيما في جهاز المدينة
حسبي الله ونعم الوكيل
لو كان عمل في الجيزة حاجة كان عمل هنا
ده إستلم الجيزة والكوبري بيتبني وساب الجيزة والكوبري بتاع المنيب لسة متبناش بعد خمس سنين ..... ده أبو العنين في الجيزة مشهور عنه
ياعم سيبها لله
بتفكرنا ليه بس ما كنا ناسيين إننا بقينا محافظة يا أخ وليد
لكن يلا يمكن بالفضفضة الواحد يرتاح
وربنا يسترها